- تعمل 11 ألف محطة من محطات الطقس على تسجيل بيانات عن درجات الحرارة وهطول الأمطار وسرعة الرياح في جميع أنحاء العالم. وهي لا تعمل على التنبؤ بالأحوال الجوية في العالم فحسب، ولكنها تعمل أيضا على مراقبة التغيير المناخي. ليست هناك أشياء كثيرة تزعج ريالاغارتوسعندما تجول بنظرها عبر الأفق، فالأشجار ليست طويلة في المحمية الطبيعية في شبه جزيرة يوكاتان في المكسيك، كما أن المنطقة مسطحة ولا يوجد الكثير من التلال في الطريق إلى البحيرة على ساحل الخليج. لكن الطريق إلىوسط المنطقة المحمية يعترضه بناء عال بطول عشرة أمتار، وبجانبه كوخ صغير يتبع إدارة المنتزه، وذلك المكان محاط بسياج لحمايته من لصوص المعادن والحيوانات
- هذا البناء هو عبارة عن محطة للأرصاد الجوية، وهي واحدة من 135 محطة تعمل بشكل أوتوماتيكي، وتزود خبراء الأرصاد الجوية في جميع أنحاء العالم ببيانات حول الطقس في المكسيك. ولهذا الغرض فإن تلك المحطة مجهزة في أعلاها بهوائيات خاصة قادرة على الصمود أمام الرياح والأمطار، وبصناديق صغيرة توجد فيها أجهزة القياس. وتعمل المحطة بشكل ذاتي ومستقل تماما، وهي ليست بحاجة في معظم الأحوال وعلى مدى سنوات إلى صيانتها عبر فني متخصص
آخر المواضيع
محطات لمراقبة ظاهرة التغير المناخي العالمي
بواسطة FUNKTION بتاريخ الجمعة، 4 أبريل 2014 | 4:56 ص
الهيدروجين " الوقود القادم " بعد حل مشاكله
- الهيدروجين " الوقود القادم " بعد حل مشاكله
يمثل الهيدروجين بديلاً هاماً في مواجهة أزمة الوقود المتناقص في العالم و لكن الاستغلال الواسع لهذه الطاقة الجديدة يتطلب حل عدد من المشاكل المتعلقة بإنتاج هذا الغاز و تخزينه و نقله... و من هنا تأتي أهمية هذه الطريقة الجديدة...
تتواجد حالياً عدة طرق لإنتاج غاز الهيدروجين. و من أهم هذه الطرق الكلاسيكية هي كهربة الماء للفصل ما بين ذرات الأوكسجين و الهيدروجين. و لكن المشكلة هنا أن هذه الكهرباء المستخدمة غالباً ما تكون مستخلصة انطلاقاً من الوقود الملوث و لذلك يثير إنتاج الهيدروجين الجدل في كثير من الأحيان و خاصة فيما يخص تأثير ذلك سلبياً على البيئة.
و في هذا النطاق, فربما تقدم أعمال قام بها مؤخراً باحثون في جامعة بينسيليفيا الأميركية الحل المناسب بما يتعلق بالكميات الهائلة للطاقة اللازمة لإنتاج هذا الهيدروجين. يتم ذلك باستخدام ذرات الألمنيوم أثناء عملية كهربة المياه. فقد نجح الباحثون بإنتاج الهيدروجين و ذلك باستخدام تيار كهربائي أقل قوة.
و قد سلط هذا الفريق الضوء بشكل خاص على الدور المحوري الذي تلعبه ذرات الألمنيوم المرتبة بشكل دقيق. حيث أن حجم وهندسة هذه الذرات قد لا تقل أهمية عن خصائصها الكهربائية. و سيسمح هذا الاكتشاف بتقليل تكاليف الإنتاج بشكل قوي في الوقت الذي يعزز فيه النقاش حول مساهمة هذا الغاز في السياسة الطاقية المستقبلية.
و في نفس الوقت, لا تحل هذه الأعمال المشاكل الأخرى المتعلقة بإنتاج الهيدروجين كمشكلة تخزينه و نقله. حيث أن كثافة هذا الغار ضئيلة بشكل يتطلب فيه استخدام أحجام كبيرة لتخزينه على سبيل المثال. كما أن استخدام هذا المصدر من الطاقة يتطلب بناء بنية تحتية هائلة و صعبة التحقيق. و لهذا السبب, فقد قرر الباحثون على نشر عدة تقارير معمقة خلال 2009 تهدف إلى تقييم دقيق للبدائل المختلفة و إلى طرح و توضيح التقنيات المتواجدة في هذا الصدد.
مصانع اعادة تدوير الإطارات
بدأ مركز إدارة النفايات في أبوظبي ، إنشاء مصنع لإعادة تدوير الإطارات وتحويلها إلى مادة أولية هي عبارة عن حبيبات مطاط تستخدم في الطرق و تدخل في صناعة بعض المواد البلاستيكية، في الوقت الذي بلغ فيه عدد الإطارات التالفة في مكب النفايات بضواحي مدينة العين 60 مليون إطار تم جميعها خلال 5 سنوات.
وقال مبارك سهيل العامري نائب مدير مركز النفايات فرع العين ، إن إمارة أبوظبي تضم مركزين لتجميع الإطارات التالفة ، الأول في ضواحي مدينة العين ، والثاني في ضواحي مدينة الظفرة ، لافتا إلى أن التخلص من الإطارات التالفة بالحرق أو الدفن يسبب أضرارا بيئية كبيرة ، وأن إنشاء مصنع التدوير يأتي في إطار التخلص من هذه المواد بطرق امنة ومفيدة.
وأضاف أن مصنع إعادة تدوير الإطارات الواقع في المدينة الصناعية بالعين أن إنشاءه يأتي ضمن الخطط الاستراتيجية للمركز للاستفادة من النفايات وتحويلها من مواد ضارة بالبيئة إلى مواد خام يستفاد منها بواسطة إعادة التدوير ، ونوه إلى أن المركز أنشا عددا من المشاريع الحيوية والاستراتيجية في مدينة العين من بينها محرقة النفايات الطبية والخطرة ، ومحرقة الحيوانات النافقة ، والمطمر المركزي وكسارة مخلفات البناء .
وأشار إلى أن تلك المشاريع تبين أهمية إعادة تدوير النفايات والاستفادة منها بدلا من أن تصبح ضارة بالبيئة ، لافتا إلى أن تلك المشاريع أنشئت بمعايير عالمية عالية وجودة متطورة تتواكب مع أعلى ما توصلت إليه التكنولوجيا في إعادة تدوير النفايات و اعادة تدوير الاطارات.
و ذكر أن مشاريع مركز مركز النفايات ستلغي الكثير من الممارسات الخاطئة و العشوائية وتحافظ على البيئة والموارد الطبيعية للدولة ، وتسهم في تعزيز الوعي البيئي و أهمية إعادة التدوير كجزء من الصناعة الحديثة ، تنتهجه الدول المتقدمة لتستفيد من مخلفاتها و تقلل الأضرار البيئية لها. وأكد أن الغرض الأساسي من المصنع هو تسهيل التخلص من الإطارات التالفة بشكل سليم ، مشيرا إلى أن منتج تدوير الاطارات يباع في السوق العالمي بشكل سريع ويجلب عائد جيد.
في عام 2030 لن يكفي كوكبان بحجم الأرض ...
"الحياة البرية": في عام 2030 لن يكفي كوكبان بحجم الأرض لإعالة البشر
قال الصندوق العالمي لحماية الحياة البرية، اليوم الثلاثاء: إن التنوع الحيوي تراجع عالمياً بنسبة 28 % في المتوسط منذ عام 1970، واستمرار المستويات الحالية من الاستهلاك وانبعاثات الكربون يتطلب أن يكون العالم أكبر بنسبة 50 % ليكون هناك ما يكفي من الأراضي والغابات. وقال الصندوق عند الإعلان عن "تقرير الكوكب الحي 2012"، وهو مراجعة تصدر مرة كل سنتين للبيئة والتنوع الحيوي في العالم الذي يقصد به عدد أنواع النباتات والحيوانات: إنه ما لم يعالج العالم تلك المشكلة فإنه بحلول عام 2030 لن يكفي كوكبان بحجم كوكب الأرض لإعالة البشر. وبالرغم من ذلك يقول جيم ليب المدير العام للصندوق: إن الحكومات لا تسير باتجاه التوصل إلى اتفاق في قمة التنمية المستدامة التي تعقد في يونية المقبل في ريو دي جانيرو. وقال ليب للصحفيين في جنيف: "لا أعتقد أن أحداً سيجادل في أننا لم نقترب مطلقاً من حيث يجب أن نكون قبل شهر من المؤتمر على صعيد التقدم في المفاوضات والاستعدادات الأخرى". وأضاف: "أعتقد أننا جميعاً قلقون لأن الدول التي تتفاوض في إطار نظام الأمم المتحدة لتحقيق نتيجة في ريو لم تظهر استعداداً حقيقياً للعمل من أجل مواجهة هذه التحديات. تلك المفاوضات ما زالت شائكة". ومن المتوقع أن يجذب مؤتمر ريو 20 الذي يعقد بين 20 و 22 يونيو أكثر من 50 ألف مشارك، إذ يواجه السياسيون ضغطاً من نشطاء حماية البيئة للاتفاق على أهداف للتنمية المستدامة بنفس الروح التي سادت قمة الأرض في ريو التي نتج عنها بروتوكول كيوتو قبل 20 عاماً. وقال الصندوق العالمي لحماية الحياة البرية إنه بالرغم من هذا البروتوكول الذي يهدف لخفض انبعاثات الكربون المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري يتجه المتوسط العالمي لدرجات الحرارة إلى "زيادة تنذر بكارثة" بنهاية القرن الحالي. وقال ليب: إن هناك العديد من المبادرات التي يمكن أن تأخذها الحكومات بشكل منفرد دون أن تكون "رهينة" للمفاوضات واسعة النطاق بشأن اتفاقية عالمية ملزمة بخصوص المناخ تحل محل بروتوكول كيوتو الذي ينتهي أجله هذا العام. وقال الصندوق: إنه ينبغي أن يكف العالم عن الدعم الحكومي "اللامعقول" لأنواع الوقود الأحفوري الذي تبلغ قيمته أكثر من 500 مليار دولار سنوياً وأن يضمن توفر الطاقة النظيفة عالمياً بحلول عام 2030.
from : sapaq
طبقة «براز طيور» عمرها 48 عامًا تكشف عن أسباب ...
- طبقة «براز طيور» عمرها 48 عامًا تكشف عن أسباب اختفاء «طائر السمامة»
عثر العلماء في كميات متراكمة من «براز طائر السمامة»، على دلائل يرجح أنها وراء التراجع الذي سجلوه في أعداد هذا الطائر الأمريكي.
وحسبما ذكر العلماء، في مجلة «بروسيدنجز ب» التابعة للأكاديمية الملكية للعلوم، في بريطانيا، فإن الاستخدام الواسع لمبيد «دي دي تي» الحشري منذ أربعينيات القرن الماضي، أدى إلى خفض أعداد الكثير من فصائل الخنافس، والتي تعد مصدرًا رئيسيًا لغذاء طائر «السمامة» الذي اضطر للاعتماد على مصدر غذائي آخر أقل قيمة غذائية مما أضر بتطور هذا الطائر.
وسجل الباحثون منذ عقود تراجعًا، في أعداد الكثير من فصائل الطيور التي تتغذى على الحشرات في شمال شرق أمريكا الشمالية.
وقال جوزيف نوكيرا، وزملائه، من جامعة «ترينت» في «بيتربورو» الكندية، في دراسة سابقة، إن أسباب هذا التراجع غير واضحة تمامًا، غير أنهم رجحوا أن يكون السبب وراء ذلك، هو تغير مصدر الغذاء الرئيسي لهذه الطيور، وهو بالضبط ما تتبعه أصحاب هذه الدراسة، من خلال فحص سرب من طيور السمامة، يعيش في مدخنة مدفأة، مستعينين في ذلك بـ«أرشيف طبيعي» فريد، عبارة عن طبقة بارتفاع مترين من براز الطيور تراكمت عبر 48 عامًا في مدفأة خاصة بمبنى الجامعة الملكية في مدينة كينجستون الكندية.
وتوقفت المدفأة عن العمل عام 1928 لتتوافد عليه بعد ذلك آلاف من طيور السمامة يوميًا، وتساقط براز هذه الطيور على مدى عقود داخل المدخنة قبل أن تغلق فتحتها عام 1992.
وبدأ الباحثون الآن في تحليل هذا الركام من البراز سنتيمترًا تلو الآخر باحثين عن بقايا من غذاء هذه الطيور سواء كانت أجنحة خنافس أو قشورها الخارجية الصلبة أو حشرات أخرى على سبيل المثال.
كما حدد العلماء في جميع طبقات هذا الركام كمية مبيد «دي دي تي» وجميع آثارها وملحقاتها الناتجة عن عملية الأيض (تحويل الغذاء إلى طاقة) لدى هذه الطيور، وتبين للباحثين تبعا لذلك أن هذه التراكمات تعود للفترة بين عامي 1944 و1992.
وخلص العلماء من خلال هذا التحليل المركز، إلى أن الكميات التي كانت تلتهمها هذه الطيور من الخنافس تراجعت أواخر الأربعينيات من القرن الماضي مع تزايد نسبة تركيز المبيد الحشري واستعاضت عن هذه الخنافس بحشرات من رتبة نصفيات الجناح مثل القمل والبق وهي الحشرات التي يرى الباحثون أنها أقل تأثرا بمبيد دي دي تي مقارنة بالخنافس، بل إن هناك أنواعا من هذه الحشرات يمكن أن تطور مناعة ضد هذا المبيد حسب العلماء.
ويرى العلماء أن لجوء الطيور إلى الاعتماد على حشرات أخرى غير حشراتها المفضلة، خفض كمية الطاقة التي كانت تحصل عليها الحشرات، نصفيات الجناح، حيث إن الخنافس تحتوي على نسبة أعلى من الكربوهيدرات.
وعندما تراجع استخدام مبيد «دي دي تي» عادت طيور «السمامة» لصيد الخنافس بشكل متزايد، إلى أن تزايد استخدام هذا المبيد مرة أخرى بشكل بسيط منذ سبعينيات القرن الماضي، لتتزايد معه نسبة آثار الحشرات من رتبة نصفيات الجناح في براز هذه الطيور.
ورصد الباحثون تراجعًا في أعداد طيور «السمامة» التي تعيش في المداخن منذ عام 1968 ورجحوا أن يكون ذلك بسبب نتيجة تراجع أعداد الخنافس في ذلك الوقت.
بيئة أخرى تكشفها رياضة الغوص ( top10 )
- صور اليوم : بيئة أخرى تكشفها رياضة الغوص
رياضة الغوص تكشف لنا اسرار و " بيئة " قليل ما نراها و قد لا ابالغ عندما اقول انه نادرا ما تتأملها اعيننا على الطبيعة و بشكل مباشر و كأن من يقومون بها من عالم أخر لا نفقه عنه أي شيء سوى أنه عالم جميل نفتقده في حياتنا " الروتينية " التي اصبحت تعتمد على العمل و الابداع و التميز في إرهاق النفس .
و من أشهر أماكن الغوص من المميز الى الاكثر تميزا :
10 - البحر الاحمر :
9 - بالي ( اندونوسيا ) :
8 - جريت بارير ريف ( استراليا ) :
7 - بالاو ( ميكرونيسيا ) :
6 - كوزوميل ( ماكسيكو ) :
5 - بيليز :
4 - جالاباجوس ( اكوادور ) :
3 - جزر كايمان :
2 - بابوا نيو جوينيا ( استراليا ) :
1 - كوستا رايس :
_________________________________________________
40 سنة و تركز نفايات " الهادي " يرتفع
- 40 سنة و تركز نفايات " الهادي " يرتفع
افادت دراسة بان تركز نفايات بلاستيكية صغيرة تطفو على وجه المحيط الهادئ تضاعف مائة مرة خلال السنوات الاربعين الاخيرة، وهو تلوث قد تكون له انعكاسات بيئية غير متوقعة.
وقال باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو ان خلال الفترة الممتدة بين عامي 1972 و1987 كانت جزيئيات البلاستيك المتناهية الصغر هذه (قطرها يقل عن خمسة ميليمترات) قليلة نسبيا في «الدائرة شبه الاستوائية» في شمال المحيط الهادئ وهي منطقة تتجمع فيها النفايات لانها ملتقى عدة تيارات محيطية تلتف على بعضها البعض تحت تأثير دوران الارض.
واضاف العلماء ان اكثر من نصف العينات التي اخذت من تلك الفترة كانت كلها خالية من النفايات البلاستيكية.
واظهرت تحليلات اجريت في المنطقة ذاتها بين عامي 1999 و2010 ان تركز البلاستيك المتناهي الصغر تضاعف مائة مرة على ما شددت الدراسة التي نشرت في مجلة «بايولودجي ليترز» الصادرة عن جمعية «رويال سوساييتي» البريطانية.
والرقعة الشاسعة التي تشكلها النفايات العائمة على سطح المحيط الهادئ والتي تبلغ سماكتها في بعض الاحيان عشرات الامتار، تشكل بيئة مؤاتية لتكاثر نوع من عنكبوت الماء يطلق عليه علميا اسم «هالوباتس سيريسوس».
هذه الحشرة قادرة على العيش في بيئة بحرية الا انها بحاجة ايضا الى مكان «متين» لوضع بيوضها و«قارة البلاستيك» هذه توفر لها محضنة مثالية.
ويحذر علماء المحيطات ان هذا العنكبوت الذي كان يضطر في السابق الى وضع بيوضه على بعض النفايات العائمة القليلة مثل الاغصان او القوقعات الفارغة، بات الان يتكاثر بشكل كبير في شمال المحيط الهادئ.
قد يشكل هذا الامر خبرا سارا للاسماك والسلاطعين وحتى الطيور البحرية التي تقتات من هذه الحشرة او بيوضها.
لكن هذا العكنبوت ايضا حشرة قانصة لعلق البحر وبيوض الاسماك على ما يشير هؤلاء العلماء.
وحذر هؤلاء «في حال استمرت كثافة هذه المواد البلاستيكية بالارتفاع فان الانواع المرافقة لها مثل «هالاوباتيس سيريسوس» قد تستمر بالتكاثر ايضا على حساب فرائسها» مما قد يحدث اختلالا في توازن النظام البيئي في المحيط الهادئ.
ويفيد المركز الوطني للدراسات الفضائية الفرنسية الذي يرعى مهمة ستستكشف قريبا «قارة البلاستيك» هذه، بان هذه النفايات العائمة هذه تمتد على مساحة 3.4 ملايين كيلومتر مربع. ويقدر وزنها بعشرات ملايين الاطنان.
وحتى اليوم، قامت بعثتان أميركيتان فقط بدراسة هذه الرقعة في العامين 2006 و2009، بالإضافة إلى مرور بعثة «تارا أوشنز» في المنطقة لاستخراج العوالق.
التلوث بمادة البلاستيك
- ترمى 35 مليار قنينة مياه بلاستيكية سنويا في الولايات المتحدة
- يستخدم نحو 500 مليار كيس بلاستيكي سنويا في العالم
- أكثر من 40% من استخدام البلاستيك يصب في مجال التغليف
- تعتمد صناعة البلاستيك على 8% من الإنتاج العالمي للنفط
- أكثر من 250 نوعا من الحيوانات قد ابتلع مادة بلاستيكية او علق فيها